لم يعد الحصول على جنسية ثانية للمقيمين في بلد المهجر لسنوات طويلة فقط، لكن بعض الراغبين، أو الأثرياء باتوا يسلكون مسارًا مغايرًا، إذ يدفعون أو يستثمرو...قراءة الخبر كاملاً من موقع صحيفة سبق اﻹلكترونية
2018-09-09 14:52:51